• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
موريتانيا تدخل على الخط.. أزمة جديدة بين المغرب و”البوليساريو”

موريتانيا تدخل على الخط.. أزمة جديدة بين المغرب و”البوليساريو”

3:54 مساءً - 11 أكتوبر, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
11:58 صباحًا - 6 ديسمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

موريتانيا تدخل على الخط.. أزمة جديدة بين المغرب و”البوليساريو”

3:54 مساءً - 11 أكتوبر, 2020
A A
موريتانيا تدخل على الخط.. أزمة جديدة بين المغرب و”البوليساريو”
192
VIEWS

خصّصت مجلة الجيش الجزائري، التابعة للمؤسسة العسكرية بالجزائر، ملفاً جديداً عن نزاع الصحراء المغربية في عددها الجديد لشهر أكتوبر الجاري، بعدما كانت قد أفردت حيزاً وافراً من عددها السابق الخاص بشهر سبتمبر للتطرق إلى الموضوع نفسه، وهو ما يعكس أولوية ملف الصحراء بالنسبة إلى العسكر في الجار الشرقي على حساب قضاياه الوطنية.

وحسب المجلة الناطقة باسم الجيش، فان الجزائر تجدد التزامها بدعم الجهود والمبادرات الرامية إلى استعادة الأمن والاستقرار بالقارة “لتخليص الشعب الصحراوي الشقيق من اضطهاد واستبداد المحتل”، معتبرة منطقة الصحراء المغربية هي “آخر مستعمرة” في القارة الإفريقية.

وعادت المجلة الرسمية إلى استعمال ورقة حقوق الإنسان في الأراضي الصحراوية. وتطرق الجيش الجزائري إلى معبر الكركرات الحدودي، الذي تحاول عناصر الجبهة استغلاله هذه الأيام من أجل إشعال فتيل الاحتقان، لكن يبدو أن رغبة الجار الشرقي بإغلاق معبر الكركرات اصطدمت برفض موريتاني قوي.

وكشفت مصادر موريتانية قيام وفد عسكري موريتاني رفيع المستوى بزيارة لمخيمات تيندوف امتدت إلى ساعات شملت لقاءات موسعة مع إبراهيم غالي، زعيم جبهة البوليساريو، وقادته الأمنيين والعسكريين.

وتناول اللقاء، الذي تم بشكل سري ومغلق، رفض نواكشوط إغلاق معبر الكركرات بالنظر إلى الضرر الكبير الذي قد يلحق بالاقتصاد الموريتاني في ظل الظروف الصعبة المرتبطة بتأثير جائحة “كورونا”.

نزع وتدمير الألغام

وتضمن عدد المجلة الكثير من التناقضات والمفارقات الغريبة بخصوص مسألة نزع الألغام بالصحراء، فبعد كشف تقرير الأمين العام للأمم المتحدة الأخير عن منع البوليساريو أفراد من “المينورسو” تابعين لدائرة الإجراءات المتعلقة بالألغام من الوصول إلى موقع بير لحلو قصد القيام بمهامهم، تحدث الجيش الجزائري عن مجهودات التنظيم الانفصالي في نزع وتدمير الألغام.

وهدد عبد القادر عمر الطالب، المسمى بـ”سفير البوليساريو” لدى الجزائر، في حواره مع مجلة الجيش الجزائري، بالتصعيد في منطقة الكركرات وإشعال المنطقة في حالة استمرار جمود الملف والتأخر في تعيين مبعوث أممي جديد.

وفي هذا الصدد، قال: “نحن اليوم أمام مفترق طرق، إذ لم يعد بالإمكان البقاء في وضع الجمود والانسداد الحالي، فإما أن تقع انطلاقة صحيحة مجددا باتخاذ اجراءات جدية تجبر الطرف المعرقل على الاستجابة للمشروعية، أو الرجوع إلى المربع الأول بما يحمله من تصعيد وتوتر”.

تأتي هذه التحاليل، في وقت تشيد فيه الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن الدولي بدور اللجنتين الجهويتين للمجلس الوطني لحقوق الإنسان بالعيون والداخلة وبتفاعل المملكة المغربية مع آليات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

ويرى مراقبون أن تصعيد الجيش الجزائري من مواقفه تجاه ملف الصحراء المغربي يأتي رداً على الإدانة الأممية غير المسبوقة لخروقات “البوليساريو” المتضمنة بالأرقام ضمن تقرير أنطونيو غوتيريش المرفوع إلى مجلس الأمن الدولي.

اغلاق معبر كركرات الحدودي

وتلوح نُذر أزمة جديدة في الأفق بين المغرب وجبهة البوليساريو، في ظل تخطيط قيادة الجبهة لإغلاق معبر الكركرات الحدودي بين المغرب وموريتانيا في وجه الحركة التجارية والمدنية بشكل نهائي، وفي وقت يستعد فيه مجلس الأمن الدولي لدراسة تطورات ملف الصحراء، وإصدار قرار أممي بشأن التمديد للبعثة الأممية في الصحراء “المينورسو”، المرتقب أن تنتهي مهمتها في 31 أكتوبر الجاري ، تتجه البوليساريو لإعادة أجواء التوتّر إلى معبر الكركرات الحدودي، في ظل تخطيطها لحشد أنصارها القادمين من مخيمات تندوف وموريتانيا أمام البوابة الحدودية للاحتجاج وتعطيل حركة المرور البرية، وذلك بالتزامن مع الحملة الإعلامية التي تخوضها الجبهة منذ أسابيع لإغلاقه.

وتُعتبر منطقة الكركرات منطقة منزوعة السلاح بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في العام 1991، الذي ترعاه الأمم المتحدة، والذي يعتبر الجدار الذي شيده المغرب منتصف الثمانينيات من القرن الماضي خطاً لوقف النار، حيث تنتشر القوات الأممية “المينورسو” لمراقبة تنفيذه. وقد تحول معبر الكركرات الحدودي إلى نقطة توتّر منذ صيف 2016، حين بادر المغرب إلى إطلاق حملة تمشيط للمعبر الحدودي الرابط بينه وبين موريتانيا، مستهدفاً شبكات التهريب والاتجار غير المشروع. وحجزت السلطات المغربية حينها حوالي 600 عربة غير قانونية، وهو ما ردّت عليه جبهة البوليساريو بإيفاد مجموعة من مسلحيها إلى المعبر، مسبّبة حالة من التوتّر الإقليمي والدولي.

وبعد شهور طويلة من التوتّر الذي خيّم على المنطقة، انتهت الأزمة من الجانب المغربي في فبراير 2017، حين استجابت المملكة لطلب الأمين العام للأمم المتحدة بسحب قواتها التي دفعت بها نحو المنطقة لمواجهة مسلحي البوليساريو، الذين أتوا إليها من معسكراتهم الواقعة إلى الشمال. لكن الجبهة رفضت الامتثال لذلك الطلب، وبقيت في محيط المعبر الحدودي إلى أن اقترب موعد صدور قرار مجلس الأمن الدولي نهاية ابريل 2017، وقامت بانسحاب جنّبها إدانة رسمية من قِبل المجلس. وعلى الرغم من هذه الانسحابات، إلا أن المعبر بقي نقطة توتّر، لا سيما من جانب جبهة البوليساريو، التي تلوّح بتهديده كلما واجه ملف الصحراء أزمة جديدة.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الجزائرالجيش الجزائريالصحراء الغربيةالمغربجبهة البوليساريو

Related Posts

Featured

الجزائر-أوروبا: لغز صيني؟

3:11 مساءً - 8 يوليو, 2023
192
أوروبا

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
192
أوروبا

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
192
بعد الغضب الجزائري –الموريتاني.. الريسوني يستقيل من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
تقارير

بعد الغضب الجزائري –الموريتاني.. الريسوني يستقيل من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

1:24 صباحًا - 29 أغسطس, 2022
192
“الريسوني” يُشعل المغرب العربي بتصريحات حول الصحراء وموريتانيا..
تقارير

“الريسوني” يُشعل المغرب العربي بتصريحات حول الصحراء وموريتانيا..

5:37 مساءً - 21 أغسطس, 2022
192
العلاقة بين أوروبا وشمال أفريقيا (إسبانيا والمغرب أنموذجاً)
أبحاث

العلاقة بين أوروبا وشمال أفريقيا (إسبانيا والمغرب أنموذجاً)

9:00 صباحًا - 1 أغسطس, 2022
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية