• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
نتنياهو من دون ترامب

نتنياهو من دون ترامب

11:09 صباحًا - 22 يناير, 2021

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
11:46 صباحًا - 30 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

نتنياهو من دون ترامب

11:09 صباحًا - 22 يناير, 2021
A A
نتنياهو من دون ترامب
192
VIEWS

قال نتنياهو أنه ليس وحده المسؤول عن سوء السلوك الفاسد المزعوم أمام القاضي، لكن “معسكر اليمين بأكمله يخضع للمحاكمة”، مفترضاً أيضاً أن هذا الجزء من لائحة الاتهام كان له “نكهة سوفيتية”.

يبدو أن نتنياهو قد نسي أنه هو من عيّن المدعي العام وكبار المسؤولين في القضاء. وقد تظاهر أنصاره الغاضبين لكن دون عنف أمام المحكمة، وكانوا يصرخون ويُظهرون منشورات على فيسبوك يقرؤون فيها “حقيقة” يُزعم أن وسائل الإعلام تخفيها: هناك مؤامرة شبيهة بالمافيا ضد معبودها، رئيس الوزراء.

وحتى يومنا هذا، رفض نتنياهو تقديم استقالته، ولا توجد عملية عزل كما هو الحال في الولايات المتحدة، وإن كان هناك أوجه تشابه واضحة. ففي العام الماضي، رفض الليكود لفترة طويلة الاعتراف بنتيجة الانتخابات، والتي لم تعطِ الحزب أغلبية، إذا لم تتم إعادة فحص العملية في كل مركز اقتراع فردي.

وبالمثل طالب ترامب بعد خسارته في الانتخابات، وكانت الذروة من خلال المظاهرات الغوغاء التي احتشدت في واشنطن، واقتحام مبنى الكابيتول.

في القدس، قَلبَ رئيس الحكومة الأمر مقارنة مع الأحداث الأمريكية كإجراء احترازي: فلم يكن هو من يحرض، بل خصمه السياسي. وفي اليوم التالي لأعمال الشغب في العاصمة، قال زعيم حزب الليكود إن المتظاهرين أمام مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي، والذين يطالبونه بالاستقالة كل يوم تقريباً، يشكلون تهديداً أكبر للديمقراطية من اقتحام مبنى الكابيتول في واشنطن. ليس الأفراد المتحرضين فحسب، بل المعارضين الذين نزلوا إلى الشوارع في إسرائيل أمام مكتب رئيس الوزراء من أجل الحفاظ على الديمقراطية. وقد أُفاد أن نتنياهو نُقل إلى مكان آمن خلال إحدى هذه المظاهرات المسائية.

وفي الوقت الراهن، أجرت صحيفة “معاريف” استطلاعاً سألت فيه الإسرائيليين، هل يمكن أن يكون هناك شغب في إسرائيل كالذي حصل في واشنطن، والذي حرض عليه رئيس الحكومة؟ وكانت النتيجة أن 23 في المائة من المستطلعين يعتقدون أن ذلك ممكن بالتأكيد، بينما قال 33 في المائة إنه محتمل.

ومؤخرا اتهم وزيران سابقان منشقان من حزب الليكود نتنياهو بـ “عبادة الشخصية” في خطابات استقالتهما. كما وصف رئيس الوزراء السابق إيهود باراك، كلاً من ترامب ونتنياهو بـ “التوأم السيامي السياسي” فكلاهما “كاذب متسلسل”، يحتقر أتباعه ويحرض ضد النظام القضائي.

ومع ذلك، فقد سمح رئيس الوزراء السابق لحزب العمل نفسه لأن ينجرف بالفعل إلى تصريحات ليست بعيدة عن تصريحات ترامب، حيث قال باراك: إذا فاز نتنياهو في الانتخابات، فإن مليون إسرائيلي سيخرجون إلى الشوارع “لعرقلة تدمير الديمقراطية بأجسادهم” كما زعم.

وقد قام متبرعون مجهولون بوضع ملصقات في منطقة تل أبيب الكبرى، تُظهر نتنياهو إلى جانب ترامب، مع شعار من حملته الانتخابية السابقة: “نتنياهو: تحالف آخر”. وفي ضوء ما حدث في واشنطن، فإن هذه الكلمات التي استخدمها في السابق تنقلب ضده الآن.

لا يزال هناك شكوك حول ما إذا كان تحالف نتنياهو مع ترامب يضره محلياً، صحيح أن إسرائيل ستصوت في آذار/مارس، لكن ثلاثة أرباع الإسرائيليين أيدوا ترامب وسياسته في الشرق الأوسط. وعلى عكس ترامب، لم يتم انتخاب نتنياهو قط من قبل أكثر من ثلاثين بالمائة من الناخبين، لكن ذلك كان كافياً بالنسبة له لرئاسة الائتلافات الحاكمة منذ عام 2009. بعد كل شيء، اتصالاته السياسية معروفة منذ فترة طويلة للإسرائيليين. وفي يوم حشد واشنطن، غرد نتنياهو أن “القنوات الدعائية تخفي الحقيقة عنكم”، ونشر نظرية مؤامرة تتعلق بالمدعي العام، الذي يزعم أنه متحيز ضده.

في إسرائيل، بعد فترة طويلة من قادة الأحزاب الأخرى، توصل نتنياهو إلى تفسير لما حدث في واشنطن. حيث قال بأنها أعمال شغب “مخزية” يجب إدانتها بشدة، و”إن الخروج على القانون والعنف هما عكس القيم المشتركة بين الأمريكيين والإسرائيليين”. ولم يذكر اسم ترامب إلا عندما شكر حكومة الولايات المتحدة على اتفاقيات السلام مع الدول العربية قائلاً: “شكراً على كل ما فعلته وما تفعله من أجل السلام”.

ومن حيث السياسة الخارجية، من المرجح أن يكون الوضع مختلفاً. فمن الآن وصاعداً، ستخيم سحابة سوداء فوق كل ما فعله ترامب، كما صرح مايكل أورين، السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة، مضيفاً: “أنا قلق للغاية من أنه بالإضافة إلى كل الأشياء الرمزية التي قام بها من أجلنا، مثل الاعتراف بالقدس والجولان، فإن هذا سيؤثر أيضاً على الاتفاق النووي مع إيران”. فقد أعلن الرئيس القادم جو بايدن عودة محتملة إلى المعاهدة، بينما لم يخلق ترامب تهديداً عسكرياً ضد طهران قبل ذلك أيضاً.

يبدو من الواضح أن قرارات ترامب، التي اتُخذت معظمها قبل فترة وجيزة من الانتخابات في إسرائيل، ساعدت نتنياهو في حملته الانتخابية، والآن عليه أن يفعل ذلك بدون صديقه المعلن.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إسرائيلالولايات المتحدةبنيامين نتنياهوجو بايدندونالد ترامب

Related Posts

Featured

فراغ السلطة في الخليج

4:36 مساءً - 20 يوليو, 2023
192
Featured

مبادرة الصين الجديدة في الشرق الأوسط

6:03 مساءً - 17 يوليو, 2023
192
Featured

دونالد ترامب: الجولف والخليج

9:32 مساءً - 11 يوليو, 2023
192
إلى أين وصل تحديث الجيش الألماني؟
Featured

إلى أين وصل تحديث الجيش الألماني؟

2:17 مساءً - 16 يونيو, 2023
1.4k
موقع الهند في ظل التوتر بين موسكو وواشنطن
Featured

موقع الهند في ظل التوتر بين موسكو وواشنطن

3:38 مساءً - 10 يونيو, 2023
192
Featured

جلاد سوري في محكمة فيينا

2:17 مساءً - 22 مايو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الألمانية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Deutsch