• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
نحو نصفها لم ينفجر .. قنابل النظام العنقودية موت جديد يطارد السوريين

نحو نصفها لم ينفجر .. قنابل النظام العنقودية موت جديد يطارد السوريين

12:57 مساءً - 27 سبتمبر, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
2:49 مساءً - 4 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

نحو نصفها لم ينفجر .. قنابل النظام العنقودية موت جديد يطارد السوريين

نحو نصفها لم ينفجر .. قنابل النظام العنقودية موت جديد يطارد السوريين

أودى انفجار مخلفات قنابل عنقودية لمقتل طفل في درعا جنوبي سوريا، قنابل كان النظام قد ضربها إبان سيطرة المعارضة، وتحولت إلى أداة قتل جديدة تهدد حياة السوريين لاسيما الاطفال منهم بحسب ما يؤكده ناشطون من المنطقة.

مصادر محلية في مدينة درعا أكدت لمرصد مينا، أن القنبلة المنفجرة تعود إلى عدة سنوات سابقة، ألقاها النظام بالقرب من مخيم درعا، وانفجرت أثناء لهو مجموعة من الأطفال بالقرب منها، ما أدى إلى مقتل طفل وإصابة آخر.

خطر قد يمتد إلى عشرات السنين

الناشط في مجال الدفاع المدني، “أسعد”، الذي رفض الكشف عن اسم عائلته لضرورات أمنية، كشف لمرصد مينا أن الكثير من المناطق السورية باتت بمثابة حقول ألغام مزروعة بمئات القنابل التي لم تنفجر، مشيراً إلى صعوبة مواجهة تلك الأزمة بسبب عشوائية قصف النظام وعدم وجود خرائط واضحة للمناطق المستهدفة قد تساعد في أي جهود مستقبلية لنزع تلك القنابل وإتلافها.

كما يشير “أسعد” إلى أن أكثر من 70 بالمئة من تلك القنابل تتركز في مناطق سكنية مأهولة في السكان، لا سيما في حلب ودرعا والرقة وأرياف دمشق، مشدداً على أن معظم ضحايا تلك القنابل هم المدنيين.

من جهتها، كشفت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن القنابل العنقودية أدت إلى مقتل 955 مدني وإصابة 4200 آخرين بإعاقات دائمة، منذ صيف 2018، وحتى منتصف عام 2019، مشيرةً إلى أن طيران النظام السوري والطيران الروسي نفذا ما مجموعه 449 هجوماً باستخدام القنابل العنقودية.

الخطورة الأكبر في ملف القنابل العقودية، يكمن وبحسب ما تشير إليه الشبكة، في أن ما يتراوح بين 10 إلى 40 في المئة من تلك القنابل لم ينفجر بعد، وأن خطره يستمر لعقود قادمة.

وكانت تقارير حقوقية سابقة، قد أشارت إلى أن القنابل العنقودية تسببت عام 2016، بمقتل نحو 860 مدنياً بينهم أطفال، كما تسببت بإصابة آلاف المدنيين الآخرين.

أطفال في دائرة الخطر ..

في سياق حديثه عن الشريحة الأكثر تعرضاً للخطر جراء القنابل غير المنفجرة، يلفت الناشط الطبي، “أبو أحمد الديري” إلى أن الأطفال هم الأكثر عرضة لخطر القتل أو الإصابة، خاصة وأن الكثير منهم لا يملكون أي فكرة عن مخاطر تلك القنابل، والتي غالباً ما تكون مادة للهوهم ولعبهم، لافتاً إلى أن معظم ضحايا تلك القنابل خلال العام الماضي، هم من الأطفال.

كما يوضح “الديري” أن إجمالي ضحايا القنابل العنقودية من الأطفال خلال العام 2019 فقط، وصل إلى 345 طفلاً، وإصابة 107 طفلاً آخرين، مشدداً على ضرورة القيام بدورات توعية للأهالي والأطفال حول خطر تلك القنابل وطرق التعامل معها في حال العثور على إحداها، لا سيما وأنها منتشرة بكثرة في المناطق المدنية.

جريمة حرب موصوفة

الحديث عن استخدام القنابل العنقودية في الحروب عموماً وضد المناطق المدنية خصوصاً، يندرج بحسب الخبير الأمني، “معتز الحسن” ضمن خانة جريمة الحرب، مشيراً إلى أن لا أحد في العالم قادر على تخمين نتائج بقاء تلك القنابل في الأحياء المدينة، لا سيما مع صعوبة الوصول إليها.

ووفقاً للقانون الدولي، يحظر استخدام الأسلحة والهجمات التي تُسبب خسائر عشوائية أو غير متناسبة للمدنيين والأعيان المدنية، بما في ذلك القنابل العنقودية وزراعة الألغام دون خرائط في المناطق السكنية.

كما وصف “الحسن” قضية القنابل العقودية بانها من أخطر التحديات التي ستواجه سوريا مستقبلاً، والتي ستسمر حتى عقود لما بعد نهاية الحرب، مشيراً إلى أنها واحدة من أخطر الانتهاكات التي قام بها نظام “بشار الأسد” خلال سنوات الثورة السورية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الأسلحة المحرمة دولياًالحرب السوريةالقنابل العنقوديةجرائم حربدرعاسورياقوات النظام السوري

Related Posts

الدراسات الاستراتيجية

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
36
حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً
مقالات

حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً

3:53 مساءً - 27 ديسمبر, 2022
20
إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد
تقارير

إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد

5:44 مساءً - 15 ديسمبر, 2022
23
الموت السريري للاقتصاد يُعيد “حلم الهجرة” إلى سلم أولويات السوريين
تقارير

الموت السريري للاقتصاد يُعيد “حلم الهجرة” إلى سلم أولويات السوريين

6:40 مساءً - 6 ديسمبر, 2022
0
“رايتس ووتش” تنقل شهادات عن لاجئين تعرضوا للعنف والطرد من قبل السلطات التركية
تقارير

“رايتس ووتش” تنقل شهادات عن لاجئين تعرضوا للعنف والطرد من قبل السلطات التركية

2:03 مساءً - 1 ديسمبر, 2022
0
تفجير إسطنبول: هوية المنفذة والدلالات الأولية
تقارير

تفجير إسطنبول: هوية المنفذة والدلالات الأولية

5:49 مساءً - 24 نوفمبر, 2022
1
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية