• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
نيترات الأمونيوم لـ “حزب الله”.. تفاصيل مسرّبة عن وليد جنبلاط

نيترات الأمونيوم لـ “حزب الله”.. تفاصيل مسرّبة عن وليد جنبلاط

3:55 مساءً - 2 مارس, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
9:59 صباحًا - 23 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

نيترات الأمونيوم لـ “حزب الله”.. تفاصيل مسرّبة عن وليد جنبلاط

3:55 مساءً - 2 مارس, 2021
A A
نيترات الأمونيوم لـ “حزب الله”.. تفاصيل مسرّبة عن وليد جنبلاط
193
VIEWS

مصادر مقربة من الزعيم اللبناني وليد جنبلاط، تداولت معلومات تكشف عن حقيقة تفجير مرفأ بيروت، وضلوع “حزب الله” في استحضار نيترات الأمونيوم إلى لبنان.. المعلومات التي تداولتها أوساط وحصل “مينا” عليها حملت ما يلي:

-١- إيران بسبب صعوبة ومخاطر نقل الصواريخ منها الى دولتها في جنوب لبنان، قررت العمل على استبدال نقل الصواريخ بتصنيعها داخل لبنان بمعونة وخبرات إيرانية!

-٢- اهم خطوة في هذا الاتجاه هي نقل نترات الأمونيوم (المادة الاساس في صناعة الصواريخ) من اهم مصادر إنتاجها في جورجيا إلى لبنان!

-٣- تم شراء الشحنة (٢٧٥٠ طن) ونقلت بواسطة سفينة واسمها (Rhodes) وعلى اساس انها متوجهة الى موزامبيق وبقي حتى الآن اسم المشتري من جورجيا واسم المرسلة اليه في موزامبيق سرًا حتى الآن!

-٤- وصلت السفينة الى بيروت وادّعت وجود العطل فيها (كذبًا) فتوقفت، ثم تم افتعال إشكال قضائي متفق عليه بين دائنين ادعيا الخلاف امام قاضي الأمور المستعجلة لاتخاذ قرار بوقف سفر السفينة!

-٥- القاضي هو حلقة السر في القضية مهمته إقرار نقل البضاعة الى المرفأ بحجة ان وجودها لمدة المحاكمة تشكل خطرا على السفينة!

هذا القاضي اما انه من جماعة حزب الله او مجرد مرتشي!

-٦- القاضي بدلًا من ان يسفّر السفينة الى موزامبيق، سمح للطاقم بمغادرة السفينة ثم في مرحلة لاحقة سمح للسفينة بالسفر بعد تسوية مفتعلة للخلاف وبحجة ان العطل قد تم اصلاحه!

-٧- قرار القاضي بنقل الأمونيوم الى مستودعات في المرفأ رقمه ٤٢٩ تاريخ ٢٧-٤-٢٠١٤ والموجه الى مدير المرفأ!

تم النقل الى مستودعات خاصة بحزب الله يخزن فيها الاسلحة والكيماويات والمتفجرات وكان فيها كميات بسيطة من الأمونيوم سابقا، فأودعت الشحنة الكبيرة في مستودع يدعى العنبر ١٢

جميع هذه المستودعات تحت سيطرة حزب الله ومحروسة منه ولا يقربها لا جمارك ولا امن دولة ولا امن عام ولا جيش، وتدخل المواد اليها وتخرج بأمرة حزب الله عبر بوابة خاصة تدعى (بوابة فاطمة) معروفة لا تخضع لإدارة المرفأ وهي شبيهة بالمعابر الخاصة بحزب الله على الحدود مع سورية!

-٨- مدير المرفأ بدري ضاهر ارسل الى قاضي الأمور المستعجلة محتجاً على نقل المواد وبقاءها منوها بخطرها في عدة كتب:

في ٥-١٢-٢٠١٤

في ٢٠-٦-٢٠١٥

في ١٣-١٠-٢٠١٦

في ١٩-٧-٢٠١٧

في ٢٨-١٢-٢٠١٧

وطلب اما تسليمها للجيش او بيعها لشركة خاصة تبيعها للخارج ولكن القاضي لم يرد!

-٩- هذه المستودعات التي تحتوي اسلحة قادمة من ايران ومن أسواق التهريب تستعمل لتغذية عناصر حزب الله العاملة في اي مكان على الشكل التالي:

– نترات الأمونيوم لمعامل صناعة الصواريخ المتعددة في لبنان

– قسم الى مجموعات حزب الله في اليمن والعراق وسورية وغيرها!

– استعمل الحزب نترات الامونيوم من مستودعاته في مقتل الحريري بكمية ٢،٥ طن عام ٢٠٠٥

– استعمل نترات الأمونيوم في الكويت عام ٢٠١٥ عبر خلية العبدلي بكمية ٥٠٠ كغ وكشفت

– الى قبرص عام ٢٠١٢ بكمية ٨،٢ طن وكشفت

– الى بريطانيا عام ٢٠١٥ بكمية ٣ طن وكشفت

– الى بوليفيا عام ٢٠١٧ بكمية ٢،٥ طن وكشفت

– الى ألمانيا عام ٢٠٢٠ واكتشفت في مايو الماضي

كل ذلك يدل على وجود نترات الأمونيوم في مستودعات حزب الله في المرفأ قبل وبعد الشحنة الكبرى!

-١٠- اسرائيل على علم بوجود مستودعات لحزب الله وتراقب وصول الاسلحة وتخزينها بالقمر الصناعي الدائم فوق لبنان.

خلال فترة السلام الواقعي المبرم مع حزب الله لم تتعرض المستودعات لأي هجوم، وحتى تغاضت اسرائيل عن دخول حزب الله الى سورية وحركته عبر المعابر الخاصة به.

-١١- بعد القرار الاميركي بطرد ايران من سورية استهدفت اسرائيل التجمعات المشتركة لقوات الحرس الايراني وحزب الله والنظام في سورية ولم تتعرض لحزب الله في لبنان احترامًا منها لاتفاق الحدود مع حزب الله.

-١٢- عندما اكتشفت اسرائيل مخططا ايرانيا مع حزب الله للقيام بعمليات من لبنان، وبعد ان ارسل حزب الله مجموعة من ٤ مقاتلين اخترقت الحدود بأمر من خلية حزب الله غرب القنيطرة، كان ذلك بداية التحرك الاسرائيلي ضد حزب الله في لبنان، فقامت اسرائيل بقتل الخلية الآمرة بغارة عليها غرب القنيطرة.

-١٣- وصلت الى مرفأ بيروت سفينة أفرغت شحنة من الاسلحة في العنبر رقم ٥، فقامت اسرائيل بالإغارة على العنبر ودمرته.

مع ان العنبر رقم ١٢ كان بعيدا نسبيا، الّا أن نترات الأمونيوم تنفجر اما بسبب ماس كهربائي او إشعال نار مقصود او بسبب حرارة شديدة، لذلك فإن الانفجار الناجم عن الغارة على الأسلحة نشر شظايا وحرارة شديدة تسببت في انفجار مستودع نترات الامونيوم..

اهم شهادة على هذا هو ما ورد من السيدة نائلة تويني حيث مكتبها في جريدة النهار يطل على المرفأ وقالت هي ومن معها من أسرة التحرير: سمعنا أزيز طائرات فخرجنا الى الشرفة نستطلع وفجأة رأينا وسمعنا الانفجار الاول الذي نشر غيمة سوداء فدخلنا الى الداخل فكان الانفجار الهائل بعد اقل من دقيقة ونشر غمامة صفراء او برتقالية وانتشرت روائح مواد كيماوية.

-١٤- فور الانفجار دفع حزب الله بعناصر من جيشه الى مكان الانفجار ومنعوا اي مسؤول لبناني امني او عسكري من الاقتراب من محيط العنبر ٥ و ١٢ وغيره

-١٥- كانت اسرائيل تهدف من الإغارة إرسال رسالة قوية لحزب الله تحذّره من خرق الاتفاق ولم تتقصد العنبر ١٢ او لم تتوقع انفجاره بفعل الحرارة، لذلك صمتت ولم تعلن مسؤوليتها بسبب الشهداء والدمار الهائل!

الحكومة اللبنانية اول ما ادّعته ان الامر لا يعدو انفجار مفرقعات ألعاب مخزنة!

لا اسرائيل اعترفت ولا الحكومة ولا حزب الله اتهما اسرائيل في رسالة مضادة، تعني ان حزب الله لا يريد الرد ولا اختراق اتفاق السلام!

وحده شعب لبنان دفع ثمن هذا الصراع على ارضه بسبب وجود جيش فارسي يملك قرار الحرب والسلام.. ويحوِّل رئيس الجمهورية الى ديكور وعبد المطيع ومجلس النواب الى زريبة من المنافقين المتسولين على ابواب مكاتب حزب الله!

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: سورياإسرائيللبنانميليشيا حزب اللهمرفأ بيروتنيترات الأمونيوم

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
الشرق الأوسط

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
429
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
سياسة

الدعاية التي ترعاها الدولة كإجراء للاستجابة للأزمات من قبل نظام أردوغان

1:50 مساءً - 15 فبراير, 2023
267
تقارير

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
267
التطرف

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
241
حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً
الشرق الأوسط

حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً

3:53 مساءً - 27 ديسمبر, 2022
219
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية
  • English
  • Français