• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
هل أغلق بايدن باب البيت الأبيض بوجه أردوغان؟

هل أغلق بايدن باب البيت الأبيض بوجه أردوغان؟

11:23 صباحًا - 6 أبريل, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
3:19 صباحًا - 25 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

هل أغلق بايدن باب البيت الأبيض بوجه أردوغان؟

11:23 صباحًا - 6 أبريل, 2021
A A
هل أغلق بايدن باب البيت الأبيض بوجه أردوغان؟
192
VIEWS

تزامناً مع المحاولات التركية خلال الأشهر الماضية، لتحسين علاقاتها المتوترة مع الغرب وتحديداً الولايات المتحدة، تفرض الأخيرة عقوبات على إدارة الصناعات الدفاعية التركية وعدد من المسؤولين رفيعي المستوى، ما أثار تساؤلات واشارات استفهام حول موقف إدارة الرئيس الأمريكي “جو بايدن” من قضية العلاقات التركية – الأمريكية، لا سيما وأن الدولتين مشاركتين في حلف شمال الأطلسي “ناتو”.

يشار إلى أن الرئيس التركي، “رجب طيب أردوغان”، أكد في شباط الماضي، أن تركيا والولايات المتحدة تجمعهما مصالح مشتركة تفوق بكثير خلافاتهما في الرأي، معرباً عن وجود رغبة قوية لدى أنقرة في تحسين مستويات التعاون مع واشنطن والإدارة الأمريكية.

وتشير بيانات وزارة الخزانة الأمريكية إلى أن العقوبات المفروضة على تركيا تستهدف هيئة الصناعات الدفاعية التركية ورئيسها “إسماعيل دمير” و 3 شخصيات تركية أخرى على علاقة بـ “دمير”، لافتةً إلى ان العقوبات تشمل حظرا على جميع تراخيص وتصاريح التصدير الأمريكية إلى إدارة الصناعات الدفاعية التركية، بالإضافة إلى تجميد الأصول وقيود التأشيرة على “دمير”وضباط أتراك.

إس 400 وعقدة المنشار

على الرغم من تباين المواقف بين واشنطن وأنقرة في العديد من القضايا الشائكة، إلا أن بيانات الوزارة الأمريكية تربط العقوبات بقضية صفقة صواريخ الدفاع الجوي الروسية إس 400، ورفض تركيا التراجع عنها، لافتةً إلى أن جميع الشخصيات، التي طالتها العقوبات مرتبطة بذلك الملف.

يذكر أن إدارة الرئيس الأمريكي أكدت خلال الأسابيع الماضية، على أن عودة العلاقات مع تركيا مرتبطة بشكل وثيق في إلغاء صفقة السلاح الروسية، وهو ما علق عليه وزير الخارجية التركي، “مولود جاوويش أوغلو” بأن الصفقة باتت منتهية ولا يمكن التراجع عنها.

تعليقاً على العقوبات، يعتبر الباحث في شؤون الشرق الأوسط، “عمرو عبد العاطي” أن صفقة الصواريخ تلك ستبقى عقدة المنشار في العلاقات التركية – الأمريكية، على اعتبار أن الحكومة التركية حالياً تقف أمام خيارين لا ثالث لهما، إما أن تلغي الصفقة وتفقد سنوات من التحالف مع الروس والعودة إلى المعسكر الأمريكي، أو أن تستمر بالصفقة وتخسر فرصة تحسين العلاقات مع الغرب والتي من الممكن أن تساعدها كثيراً في أزمتها الاقتصادية.

ويوضح “عبد العاطي”: “الحكومة التركية أرادت من خلال صفقة الصواريخ الروسية أن تخرج بعض الشيء من العباءة الأمريكية واستخدام العلاقة مع روسيا كورقة ضغط على الأمريكان، إلا أن تبدلات القيادة في واشنطن أربكت كل الحسابات وأوقعت حكومة العدالة والتنمية في ورطة فلا هي قادرة على إكمال الصفقة مئة بالمئة، ولا هي قادرة على التراجع عنها، وبالتالي فإنه يمكن اعتبار أن العلاقات بين أنقرة وواشنطن إن لم تتراجع فإنها ستبقى مراوحة في المكان لفترة طويلة”، مشيراً إلى أنه في الظروف الحالية، ستكون تركيا هي الخاسرة من ذلك الوضع، على اعتبار أنها الطرف الذي يعاني من الأزمات الاقتصادي والسياسية.

إلى جانب ذلك، يلفت “عبد العاطي” إلى أن الولايات المتحدة تمتلك في المنطقة عدداً كبيراً من الحلفاء، كدول الخليج ومصر مثلاً، وهي الدول التي تمثل حليفاً استراتيجياً وثابتاً للولايات المتحدة بعيداً عن تركيا، لا سيما وأنها ذات مواقف أكثر تشدداً ووضوحاً حيال قضايا الملف الإيراني ومحاربة الإرهاب، مشيراً إلى أن “بايدن” قد يتولد لديه شعور بأنه ليس بحاجة ماسة للعلاقات مع تركيا، بدرجة تجعله يتجاوز مسألة الصواريخ الروسية، خاصةً وأن الولايات المتحدة ترى في تلك الصواريخ تهديداً لحلف شمال الأطلسي.

من جهته، يعتبر المحلل السياسي، “ناصر خصاونة” أن الإدارة الأمريكية لم تغلق الباب كلياً في وجه الحكومة التركية و”أردوغان”، إلا أنها توجه رسالة من خلال العقوبات بأنها لن تتنازل عن ذلك الشرط ولا عن أمن قوات حلف الأطلسي، بالإضافة إلى أنها لن تقبل أن تستمر مسألة الصواريخ معلقة دون تراجع واضح من تركيا عن تلك الصفقة، مشدداً على أن لا علاقات بين الطرفين في ظل استمرار تلك الصفقة.

تركيا التائهة بين الشرق والغرب

سياسات حكومة العدالة والتنمية خلال العقد الأخير، ساهمت في توهان بوصلتها وبوصلة مصالحها بين الشرق والغرب، كما يرى المحلل السياسي “كاوا مصطفى”، لافتاً إلى ان تلك السياسة وضعت القسم العسكري والسياسي من المصالح التركية في الشرق مع روسيا والصين، فيما حولت أن تبقي مصالحها الاقتصادية مع الغرب في الولايات المتحدة وأوروبا، على الرغم من اعتمادها سياسات متناقضة مع توجهات تلك الدول.

يضيف “مصطفى”: “تلك التوليفة من المصالح لا يمكن لأي طرف من العالم أن يطبقها، خاصةً وأنها تعتمد على جمع مصالح بين أطراف متناحرة، كما أن الحكومة التركية أغرقت نفسها أكثر من اللازم في العلاقات مع روسيا تحديداً في الملف السوري ما أعطى موسكو أوراق ضغط على أنقرة”، مشيراً إلى أن قرار الانفصال عن المصالح مع روسيا سيكلف تركيا الكثير على المستوى العسكري والنفوذ في سوريا.

إلى جانب ذلك، يعتبر “مصطفى” أن الحل الوحيد لمعضلة العلاقات التركية والسياسة الخارجية يمكن في حالة واحدة فقط وهي تغيير النظام الحاكم ولقدوم بإدارة جديدة للبلاد، وهو ما سيعطي تركيا قوة أكبر لإعادة ترتيب علاقاتها مع دول العالم وترتيب أولوياتها ضمن قائمة المصالح سواء مع الغرب أو المنطقة العربية، على حد قوله، معتبراً أن حكومة العدالة والتنمية صنعت شرخاً كبيراً في العلاقات مع العديد من دول العالم بينها مصر والخليج و الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، ولم يعد يمكنها رأب الصدع مع كل تلك الأطراف.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: جو بايدنتركياالولايات المتحدةاس-400

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
الشرق الأوسط

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
450
أبحاث

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
314
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
أوروبا

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
سياسة

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
424
أوروبا

أردوغان يراوغ الناتو – بمساعدة أوربان في المجر

6:39 مساءً - 15 فبراير, 2023
344
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية
  • English
  • Français
  • Deutsch