• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
هل سينجح “داوود أوغلو” بخطف الأضواء؟

هل سينجح “داوود أوغلو” بخطف الأضواء؟

10:39 صباحًا - 7 ديسمبر, 2019

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
1:27 مساءً - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

هل سينجح “داوود أوغلو” بخطف الأضواء؟

هل سينجح “داوود أوغلو” بخطف الأضواء؟

أكدت مصادر إعلامية تركية، أن رئيس الوزراء السابق والقيادي السابق في حزب العدالة والتنمية الحاكم “أحمد داوود أوغلو”، بات في المراحل الأخيرة من تأسيس حزبه الجديد، مشيرةً إلى أن أوغلو وفريقه الجديد يضع اللمسات النهائية على مشروعهم السياسي الجديد، قبيل الإعلان عنه.

وتوقعت المصادر أن يتم الإعلان عن الحزب الجديد خلال الأسبوع القادم، بعد الاتفاق النهائي على الشعار والنظام الداخلي للحزب، لافتةً إلى أنه سيكون من أقوى المنافسين لحزب العدالة والتنمية، خاصةً وأنه يسعى لضم حلفاء ومنافسين سياسيين للرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” على حد سواء، وعدداً من الساسة الأكراد والمنتمين إلى أقليات عرقية أخرى داخل تركيا.

كما بينت المصادر أن الحزب سيضم في صفوفه مبدأيا 130 عضواً مؤسساً ينحدرون من 81 ولاية تركية، لافتةً إلى أن تواجد كل من “مسلم دوغان” “محمد علي أصلان”، الذين كانا ينتميان إلى حزب الشعوب الديمقراطي، بالإضافة إلى الكاتب “ايتان ماهشوبيان” والصحفي “اوفـُك كارجي”، ومسؤولين حكوميين ودبلوماسيين سابقين، يشير إلى أن “أوغلو” يسعى لتأسيس حزبه بتوليفة مغايرة تماماً عن ما هو عليه حزب “أردوغان”، المعتمد على تنظيم الإخوان المسلمين.

وتأتي خطوة “أحمد داوود أوغلو” بعد أسابيع من تداول وسائل إعلامية تركية لتصريحات نائب رئيس الحكومة التركية الأسبق “علي باباجان”، التي أكد فيها هو الآخر نيته تشكيل حزب سياسي جديد منافس لحزب العدالة والتنميةـ وذلك بعد استقالته من قيادة الحزب المذكور نتيجة خلافات عميقة مع الرئيس الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”.

وكان “باباجان”، الذي يعتبر عراب النهضة الاقتصادية التركية خلال العقدين الماضيين، قد صرح في إحدى مؤتمراته الصحافية: “سياسة حكم الرجل الواحد تشكل خطراً على البلاد واستقرارها”، في انتقادٍ مبطنٍ للسياسة التي يفرضها الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، المتهم بإقصاء حلفاءه من المشهد الحكومي.

وفي أول ظهور إعلاميٍ له منذ استقالته من الحزب الحاكم، أشار “باباجان” إلى أن تركيا دخلت نفقاً مظلماً مع تزايد مشكلاتها في كل قضية كل يوم، كاشفاً عن تطلعه إلى تشكيل حزب سياسي جديد بنهاية العام، يكون منافساً لحزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه حليفه السابق “رجب طيب أردوغان”.

وعانى حزب العدالة والتنمية الحاكم منذ قرابة عقدين من الزمن، من مجموعة انشقاقات أثرت على قوته السياسية في تركيا، خاصة وأن الانشقاقات ضمت قياديين من الصف الأول والمؤسسين للحزب، في مقدمتهم رئيس الجمهورية السابق “عبد الله جل” ورئيس الحكومة السابق “أحمد داوود أوغلو” ونائب رئيس الحكومة السابق “علي باباجان”، وذلك على خلفية ما وصفوه محاولات “أردوغان” الانفراد بالحكم وإعاد ة خلق دكتاتورية جديدة في البلاد.

من جانبه، يرى الباحث السوري “عبد الرحمن عبارة”، أن أحمد داوود أوغلو، هو “رجل دولة من الطراز الرفيع، سواء كان في موقع التنظير أو المسؤولية”.

معتبرا أن استقالته هي خسارة لحزب العدالة والتنمية، التي كان يعتبر أحد أهم أركانه، وتعويضه حزبيا ليس بالأمر السهل، وأضاف “عبارة” عبر حسابه في فيسبوك، تشكيل “داوود أوغلو” حزبا سياسيا يعتبر مكسب كبير لتركيا، وثمة جمهور عريض ينتظر الخطوة.

إلا أن الباحث التركي “حمزة تكين”، رأى خلالف ذلك، حيث قال عبر حسابه في فيسبوك: “باستقالتهمن حزب العدالة والتنمية.. أحمد داوود أوغلو هو الذي خسر وليس حزب العدالة والتنمية، وأنه لولا الحزب لما أصبح داوود أوغلو وزيرا للخارجية ورئيسا للوزارء، مضيفاً، الحزب مستمر بمسيرته التي ستشهد دفعة إيجابية قوية خلال الفترة المقبلة


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Related Posts

شرطة أردوغان الخاصة وزير فرنسي: فرنسا ستحظر جماعة “الذئاب الرمادية” التركية المتطرفة خطة أردوغان.. إصلاحات أم مصيدة للشعب والدستور؟
Tags: العدالة والتنميةتركيا
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية