• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
وثيقة.. ترامب يهين أردوغان: “لا تكن أحمق”

وثيقة.. ترامب يهين أردوغان: “لا تكن أحمق”

1:03 مساءً - 17 أكتوبر, 2019

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
5:10 مساءً - 7 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

وثيقة.. ترامب يهين أردوغان: “لا تكن أحمق”

1:03 مساءً - 17 أكتوبر, 2019
in تقارير
A A
وثيقة.. ترامب يهين أردوغان: “لا تكن أحمق”
1000
VIEWS

كشفت وسائل إعلامية عن وجود رسالة سرية وجهها الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” لنظيره التركي تتعلق بالعمليات العسكرية التركية ضد المسلحين الأمراد في منطقة الجزيرة العربية.

واحتوت الرسالة المسربة، توبيخ غير مسبوق من الرئيس ترامب للرئيس أردوغان، محذرا اياه من دخول الحرب، إذ قال له: “لا تكن أحمق”، كما طالبه ترامب ببدء محادثات مع قوات سوريا الديمقراطية، التي يدعم التحالف الدولي بقيادة، الولايات المتحدة الأمريكية.

موقع “كلنا شركاء” السوري المعارض؛ نقل عن مصادر في الإدارة الأمريكية تأكيدها أن صحيفة Trish Regan التابعة لفوكس كانت أول من نشر الرسالة المسربة، مؤكدةً صحتها على الرغم من الشكوك التي أحاطت بها، لا سيما لجهة اللغة التي استخدمها “ترامب” في الحديث مع “أردوغان”؛ والتي تعتبر خارج سياقات الخطابات الدبلوماسية التي يستخدمها عادةً رؤساء الدول.

كما أشارت المصادر إلى أن التسريب في هذا الوقت يمنح الرئيس “ترامب” فرصة للدفاع عن نفسه أمام منتقدي سياسته حيال الوضع في سوريا والتدخل التركي، على اعتبار أنه كان يدعو في الرسالة إلى الوصول لاتفاق بين أنقرة والأكراد، دون أن تخل دعوته من نبرة التهديد، كاشفاً عن وجود عرض كردي وصفه “ترامب” بـ”التاريخي” لحل الخلافات.

أما عن مضمون الرسالة فقد جاء فيها:

عزيزي السيد الرئيس

(دعنا نعمل على حل المشكلة! أنت لا تريد أن تكون مسؤولاً عن ذبح الآلاف من الناس ، ولا أريد أن أكون مسؤولاً عن تدمير الاقتصاد التركي – وسأفعل.

لقد قدمت لك بالفعل عينة صغيرة من ما يمكن أن تفعله الولايات المتحدة في قضية القس “برونسون”، عملت بجد لحل بعض مشاكلك معنا، لا تخذل العالم.

يمكنك فعل الكثير لتجاوز ذلك، خاصة وأن الجنرال “مظلوم” مستعد للتفاوض معك، وهو على استعداد لتقديم تنازلات لم يسبق لها تقديمها في الماضي.

أرفق سرا نسخة من رسالته إليّ ، تلقيتها للتو، سوف ينظر إليك التاريخ بشكل إيجابي إذا قمت بذلك بالطريقة الصحيحة والإنسانية، كما سوف ينظر إليك إلى الأبد كشيطان إذا لم تحدث الأشياء الجيدة.
لا تكون رجل قوي، لا تكن أحمق! سأتصل بك لاحقا.)

الرد التركي

نقلت وسائل إعلام تركية من بينها CNN Turk: أن الرئيس التركي ⁧‫رجب طيب أردوغان‬⁩ بعد تسلمه رسالة ⁧‫ترامب‬⁩ المسيئة، ألقى بها في سلة المهملات، وأمر ببدء العملية العسكرية في سورية.

كما انتقد الرئيس التركي في أوقات لاحقة، الطريقة التي يتعامل بها حلفاء تركيا في شمال الأطلسي، إزاء حربه التي يشنها على الأكراد شمال شرق سورية، وتعهد بتصعيد أكبر في العملية العسكرية التي تنفذها قوات بلاده هناك، على الرغم من التهديدات التي تلقاها من الولايات المتحدة الأمريكية، والتي لوحت بإمكانية فرض عقوبات مشددة على تركيا، وغير آبه بالحظر الذي اتخذته عدة دول أوروبية بوقف بيع السلاح للحكومة التركية.

الرئيس التركي، صرح كذلك، أمام الكتلة البرلمانية للحزب الحاكم “العدالة والتنمية”، داعيا حلفاءه في حلف الناتو بأن يقفوا إلى جانب بلاده في هذه الحرب، حيث قال: “تعالوا وقِفوا إلى جانب تركيا في هذا الصراع، وليس ضدها أو على الأقل لا تتدخلوا أبدا”.

وأضاف “أردوغان”: “إلى من يهددنا بفرض عقوبات اقتصادية أو غيرها على بلادنا، أقول: ” كل جرح ستتسببون فيه لاقتصادنا، سيقابله جرح أكبر في اقتصادكم”، مشيرا بهذا إلى تهديدات واشنطن التي لوحت بفرض المزيد من العقوبات الاقتصادية على حكومة أنقرة.

الرسالة المسربة


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: الولايات المتحدةتركياسورياميليشا قسد

Related Posts

Featured

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023
1.1k
تقارير

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023
1.1k
تقارير

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023
1.3k
الدراسات الاستراتيجية

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
1k
تقارير

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
1k
حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً
مقالات

حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً

3:53 مساءً - 27 ديسمبر, 2022
1k
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية