• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير

“ورقة أردوغان الرابحة”.. بعد السوريين خطر الترحيل يهدد المهاجرين المغاربة في تركيا

7:50 مساءً - 21 سبتمبر, 2022
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
1:16 مساءً - 21 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

“ورقة أردوغان الرابحة”.. بعد السوريين خطر الترحيل يهدد المهاجرين المغاربة في تركيا

7:50 مساءً - 21 سبتمبر, 2022
A A

Image: REUTERS/Giorgos Moutafis

210
VIEWS

تتزايد الضغوط على المهاجرين واللاجئين في تركيا مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة في تركيا في يونيو/حزيران 2023، وذلك من خلال اعتماد السلطات التركية والمعارضة على حد سواء خطاب مناهض للأجانب في البلاد.

وقبل عدة أيام أعلنت السلطات التركية أنها بصدد تنفيذ خطتها الرامية إلى ترحيل مئات المهاجرين المغاربة إلى ديارهم.

القرار يتماشى مع إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت سابق، عن عزم حكومته إعادة مليون لاجئ سوري على “أساس طوعي” إلى بلادهم، كذلك بعد أن بدأت الرحلات الجوية بإعادة الأفغان إلى موطنهم دون النظر إلى مصيرهم.

ويعتبر الكثير من المراقبين بأن هذه الخطوة الخاصة بالمغاربة جاءت كورقة إضافية رابحة لـ”أردوغان” لخوض غمار الانتخابات، في ظل تزايد خطاب الكراهية ضد المهاجرين واللاجئين في تركيا لاسيما ضد السوريين بشكل خاص والعرب بشكل عام.

ترحيل الآلاف في غضون أيام

بداية الأسبوع الماضي، أعلنت وزارة الداخلية التركية ترحيل 3 آلاف و38 مهاجرا غير نظامي إلى بلدانهم بين 2 و8 سبتمبر/ أيلول، ليصل عدد المهاجرين غير النظاميين الذين تم ترحيلهم منذ بداية العام الحالي من البلاد 78 ألفا و716 شخصا.

ومن بين المرحلين كان هناك مئات المهاجرين المغاربة المتواجدين في تركيا. وبحسب مصادر مطلعة “فإن السلطات التركية قد بدأت بتنفيذ خطتها الرامية إلى ترحيل المهاجرين المغاربة”، مؤكدة بأن السلطات التركية “تفرض حصارا أمنيا مشددا على المهاجرين المغاربة الذين يتخذون من تركيا محطة عبور للوصول إلى أوروبا”.

بحسب المصادر، فإن السلطات تعمل على تشييد مخيمات أمنية وعسكرية لاستقبال المهاجرين المرحلين من اليونان، بمن فيهم المغاربة، مشيرة إلى أن الهدف من هذه المخيمات هو التحقيق معهم قبل ترحيلهم إلى بلادهم لاحقا، مع حظر سفرهم إلى تركيا لمدة خمس سنوات.

قضية سياسية

تعليقا على ترحيل تركيا للمهاجرين المغاربة يؤكد”أدريس السدراوي” الرئيس الوطني للرابطة المغربية للمواطنة وحقوق المواطنة في تصريحات صحافية “إن السلطات التركية تعتبر قضية المهاجرين قضية سياسية”.

وأضاف بأن”تركيا هي بلد عبور نحو الاتحاد الأوروبي بالنسبة للمغاربة، وغالبا ما استخدمت ورقة المهاجرين كوسيلة ضغط على دول الاتحاد الأوروبي.

أما بالنسبة لاختيار المهاجرين المغاربة في هذ التوقيت فإن “المصالح التركية تأتي في الدرجة الأولى”، وفقا لـ” السدراوي” الذي أكد بأنه تتم متابعة “تطورات قضية المهاجرين المغاربة الموجودين على الأراضي التركية، حيث أن بعضهم يتعرض للاستغلال كما أن بعضهم الآخر يتعرض لاعتداءات ولتعامل وحشي خلال وضعهم في مراكز احتجاز تمهيدا لترحيلهم”.

ورقة رابحة

بدوره، اعتبر”طه الغازي” الناشط السياسي المقيم في تركيا والمختص بقضايا حقوق اللاجئين والمهاجرين أنه “مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تركيا الصيف المقبل، بدأت الاطراف السياسية تستغل قضية المهاجرين لكسب المزيد من الأصوات الانتخابية”.

وتابع:”في البداية كانت المعارضة تدعو إلى ترحيل الأجانب، وبدأت بالتأثير على رأي الناخب التركي، وعلى ما يبدو فإن حكومة أردوغان بدأت بتغيير خطابها السياسي فيما يتعلق بملف المهاجرين والأجانب من أجل الانخراط في لعبة كسب الأصوات الانتخابية”.

كما أكد بأن “السلطات التركية بدأت فعلا بعمليات الترحيل لمهاجرين مغاربة”، مضيفا بالقول”هؤلاء المهاجرين المهددين بخطر الترحيل أو المرحلين هم قسمان: بعضهم وصل مؤخرا منذ عدة أشهر إلى تركيا بشكل غير شرعي بهدف العبور إلى دول الاتحاد الأوروبي، وهؤلاء المهاجرين سريين لا يملكون أوراق إقامة نظامية”.

وأضاف:”أما الآخرون فهم مهاجرون موجودون منذ عدة سنوات على الأراضي التركية ولديهم أوراق إقامة نظامية ويمارسون أعمالهم وغالبيتهم من العمال”.

وأوضح بأن “المهاجرين المغاربة النظاميين في تركيا اضطروا مؤخرا بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية وارتفاع التضخم في البلاد، لترك تركيا والهجرة نحو أوروبا. إضافة إلى ذلك، تعالي الخطاب السياسي ضد المهاجرين واللهجة العنصرية ضد الأجانب “.

وذكر بأن “المهاجرين المغاربة الذين يعبروا تركيا يصلون إلى الأراضي اليونانية من خلال المهربين، ولكن بعضهم يتم إلقاء القبض عليه من قبل اليونانيين، ويعيدونهم إلى الأراضي التركية حيث يتم احتجازهم في مراكز موجودة في مدينة أدرنة وفي مدن أخرى”.

حالات احتجاز

وتشير تقارير حقوقية إلى أن مدينة أدرنة التركية كانت شاهدة على كثير من حالات احتجاز لمهاجرين مغاربة ممن يحلمون بالوصول إلى الضفة الأوروبية، مؤكدة أن هذه المراكز تضم عادة المهاجرين غير الشرعيين التي تنوي السلطات التركية ترحيلهم إلى بلدانهم.

وبحسب المصادر فإن الوضع فيما يتعلق بالمهاجرين المغاربة الذين يملكون أوراقا نظامية فيتم النظر في ملفات إقاماتهم.

وكان السياسي التركي المتطرف زعيم حزب النصر” أوميت أوزاغ” قد وصف مؤخرا تركيا بأنها “بلد احتله اللاجئون”، في إشارة إلى اللاجئين السوريين الفارين من الحرب التي يشنها نظام الأسد وحلفاءه ضد الشعب السوري، إذ يقيم وفقا لأرقام الحكومة التركية أكثر من 3.8 مليون لاجيء سوري.

اقرأ أيضا: العنصرية ضد اللاجئين السوريين في تركيا تتصاعد.. وآخر ضحاياها الطالب الجامعي “فارس العلي”

لكن هذا السياسي حاول أن يؤكد بأنه يقصد الجميع حيث وصل به مؤخرا إلى تمويله فيلم تحريضي خطير ضد اللاجئين والمهاجرين تحت عنوان “الغزو الصامت”.

وكانت صحيفة “جمهورييت” قد ذكرت في وقت أن تركيا ستحد من تصاريح الإقامة للأجانب إلى 20% من السكان في أحياء معينة ، طبقا لما قاله وزير الداخلية سليمان صويلو للصحفيين في المديرية العامة لإدارة الهجرة في أنقرة.

ورقة تتنافس عليها بين الحكومة والمعارضة

بات مصير المهاجرين واللاجئين في تركيا ورقة تتنافس عليها الحكومة والمعارضة، وذلك في ظل تصاعد الخطاب العنصري والتحريضي ضد كل ما هو أجنبي في تركيا، الذي جاء بالتزامن مع ارتفاع معدلات التضخم في البلاد وتراجع قيمة الليرة التركية.

ولم تجد الحكومة وكذلك المعارضة أفضل من قضية المهاجرين واللاجئين لجعلها “شماعة” للتخفيف من الضغوط الشعبية، علما أن تراجع الوضع الاقتصادي في البلاد ليس له علاقة بتواجد الأجانب، وفق ما يؤكده خبراء الاقتصاد، بل على العكس فإن الأجانب لديهم دوري إيجابي في رفد الاقتصاد التركي.

وعلى سبيل المثال حصلت تركيا على نحو 3 مليارات سنويا من الاتحاد الأوروبي دعما للاجئين السوريين لديها، حيث كانت هذه الأموال تذهب لخزينة الدولة التركية أولا قبل توزيعها على اللاجئين وبناء المرافق.

إضافة لذلك، فإن يد العاملة الرخيصة سواء للمهاجرين واللاجئين كان كافية لتشغل مئات المعامل في تركيا، وأوضح مثال على ذلك، توقف العديد من المصانع في تركيا عن العمل مؤخرا بعدما تركها من قبل السوريين تحت ضغط العنصرية، والهجرة غربا نحو “الحلم الأووربي” للبحث عن حياة أفضل، كما هو حال بالنسبة للمغاربة وغيرهم الذين يحاولون ترك تركيا والذهاب إلى أوروبا الغربية هربا من العنصرية والتضييق.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: Syriaتركيااللجوء إلى أوروباالاتحاد الأوروبيالهجرة غير الشرعية

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
سياسة

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
330
أوروبا

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
255
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
206
أوروبا

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
215
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
207
تقارير

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
471
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية
  • English