• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
وسط تخوفات الإخوان.. تغيرات دولية تدفع أردوغان باتجاه مصر

وسط تخوفات الإخوان.. تغيرات دولية تدفع أردوغان باتجاه مصر

4:58 مساءً - 21 مارس, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
9:13 صباحًا - 23 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

وسط تخوفات الإخوان.. تغيرات دولية تدفع أردوغان باتجاه مصر

4:58 مساءً - 21 مارس, 2021
A A
وسط تخوفات الإخوان.. تغيرات دولية تدفع أردوغان باتجاه مصر
197
VIEWS

يعود الزخم إلى قضية استعادة تركيا لعلاقاتها مع مصر، مع انضمام المعارضة التركية إلى الجهات الداعية إلى تحسين تلك العلاقات وحل المسائل الخلافية بين الطرفين، وذلك بعد سنوات من تأزم العلاقات، جراء اتهام القاهرة لأنقرة بالتدخل في شؤونها وإيواء شخصيات مدرجة على قوائم الإرهاب في مصر.

في السياق ذاته يشير مسؤول الشؤون الخارجية في حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، “أونال تشيفكوز” إلى أن الحزب الحاكم في تركيا، يخلط السياسات والأوراق ويعتقد أنه ما يقوم به يفيد البلاد، معتبراً أن حكومة العدالة والتنمية لا تفهم حضارات البحر الأبيض المتوسط وإفريقيا.

كما يكشف “تشيفكوز” أن الحزب ناقش في اجتماعٍ له قضية العلاقات مع مصر قبل التصريحات التي أطلقها مؤخراً، وزير الخارجية التركي “مولود جاويش أوغلو”، عن رغبة الحكومة التركية في التقارب مع مصر ، مشدداً على أن للمعارضة الرأي نفسه تجاه مصر وأنها نادت به كثيرا طيلة السنوات الماضية.

وكان الرئيس التركي، “رجب طيب أردوغان” قد أعرب في مؤتمر صحافي منتصف الشهر الجاري، عن رغبة حكومته باستمرار اللقاءات الدبلوماسية مع مصر والسعي لتطويرها، مشيراً إلى أن الاتصالات حالياً مع مصر ليست على أعلى مستوى، لكنها عند المستوى التالي له مباشرة، وأن الحكومة التركية تأمل في أن تتمكن من مواصلة هذه العملية مع مصر بقوة أكبر.

دوافع خارجية وضغوط داخلية

يربط مدير مكتبة الإسكندرية “مصطفى الفقي”، أسباب مسارعة حكومة العدالة والتنمية إلى تحسين لهجتها تجاه مصر، ورغبتها بمزيد من العلاقات مع القاهرة، بناحيتين من الأسباب، الأولى ترتبط بالسياسة الخارجية والتقلبات الدولية، لا سيما مع قدوم إدارة “جو بايدن” الديمقراطية إلى حكم البيت الأبيض، بالإضافة إلى حالة المعارضة الكبيرة التي تواجهها سياسة أنقرة في شرق البحر المتوسط من قبل المنظومة الأوروبية، مضيفاً: “ينضم إلى تلك الأمور، الهزيمة التي لحقت بتركيا في ليبيا على الجانب السياسي على الأقل وليس على مستوى المواجهة العسكرية، فأردوغان لم يحقق الأهداف التي كان يسعى لتحقيقها سياسيا هناك”.

كما يعتبر “الفقي” أن المصالحة الخليجية – المصرية مع قطر، غيرت حالة التحالفات في الشرق الأوسط، وأن تركيا بعد تلك المصالحة، التي عقدت في مدينة العلا السعودية، لم تعد قادرة على بناء تحالف قوي مع قطر، ما اضطرها إلى محاولة إدخال تغييرات على سياستها بشكل عام وخاصة تجاه مصر.

يشار إلى أن تركيا سعت خلال فترة المقاطعة الخليجية – المصرية لقطر، إلى بناء قاعدة تحالف قوية لها مع الدوحة من خلال إرسال آلاف الجنود الأتراك إلى قواعد عسكرية قطرية، إلا أن محللين سياسيين اعتبروا أن المصالحة، التي عقدت مطلع العام الجاري، حدت من قوة تحالف أنقرة والدوحة.

أما عن الناحية الداخلية، فيرى “الفقي” أن حكومة الرئيس التركي تعيش حالة كبيرة من الضغط الداخلي من قبل الأحزاب التركية بسبب إيواء الحكومة مئات القيادات التابعة للإخوان المسلمين اللاجئين في تركيا، خاصةً وأن تلك المسألة أدت إلى فقدان العلاقات العلاقات مع مصر، التي تمتلك قوة لا تقل عن قوة تركيا.

يذكر أن استضافة تركيا لعدد كبير من قيادات الإخوان المسلمين منذ عام 2013، قد مثلت حالة انتقاد من قبل أحزاب المعارضة التركية، خاصة وأنها أثرت على العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين، والتي كانت قد ارتفعت قبل عام 2013، من 2.9 بليون إلى 5 بليون دولار.

أطراف متضررة ومصالح تتضارب

يعتبر الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، “سيد عبد الغني”، أن جماعة الإخوان المسلمين، ستكون الطرف الأكثر تضرراً من أي تقارب مصري – تركي، لا سيما مع شروط مصر بتسليم مجموعة من قيادات الجماعة المقيمين في تركيا، لافتاً إلى أن الحكومة التركية قد توصلت إلى قناعة بأن اعتمادها على الجماعة في تعزيز نفوذها في المنطقة العربية، كان رهاناً خاسراً، خاصة مع سقوط حكمهم في مصر وليبيا وتأزم الأوضاع السياسية في تونس، حيث تحكم حركة النهضة.

ويضيف “عبد الغني”: “اعتقدت تركيا أن ثورات الربيع العربي ستفرز حكومات تابعة لجماعة الإخوان المسلمين في المنطقة، إلا أن ذلك الاعتقاد يتغير اليوم، بعد ظهور وجود حالة من رفض الشارع العربي عموماً لوجود الحركة ضمن المنظومة السياسية، وبالتالي فإن تغيير السياسة الخارجية بات أمراً حتمياً على الحكومة التركية، وتحديداً في ظل وجود إدارة بايدن، التي لا تبدي أي تساهلٍ مع حكومة العدالة والتنمية”، معتبراً أن المحور الخليجي – المصري تمكن من التفوق على المحور التركي في قضايا المنطقة.

يذكر أن مصادر مطلعة كشفت عن تقييد الاستخبارات التركية التحويلات المالية التي تجريها قيادات تابعة لجماعة الإخوان المسلمين، وذلك في خطوة الأولى من نوعها تتخذها حكومة العدالة والتنمية تجاه الجماعة المدعومة من قبلها.

كما كانت المصادر، قد كشفت الأسبوع الماضي، عن عقد قيادات في جماعة الإخوان المسلمين اجتماعاتٍ لها في العاصمة البريطانية، لندن، مشيرةً إلى أن تلك الاجتماعات ركزت على مسألة التقارب التركي – المصري ومنعكساته على قيادات الجماعة المقيمة على الأراضي التركية، والاستعداد لتداعيات أي مصالحة محتملة وما قد ينجم عنها من تسليم بعض عناصر فره الجماعة المصري، للسلطات الأمنية في القاهرة.

إلى جانب ذلك، يؤكد “عبد الغني” أن الحكومة التركية في حال قناعتها أن مصالحها تتطلب إقامة علاقات قوية مع دول المنطقة، فلن تتمسك كثير بتحالفها مع الإخوان المسلمين، مرجحاً أن تسعى أنقرة إلى محاولة بناء علاقات أقوى مع كل من السعودية والإمارات خلال الأشهر القادمة في حال نجاحها في استعادة العلاقات مع مصر.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: تركياالإخوان المسلمينقطرمصرالعدالة والتنميةرجب طيب أردوغان

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
الشرق الأوسط

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
429
أبحاث

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
311
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
Featured

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
450
أوروبا

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
232
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
208
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية
  • English
  • Français
  • Deutsch