• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الانتخابات في تونس

يوم الحسم في تونس.. حكومة جديدة أم انتخابات

3:05 مساءً - 19 فبراير, 2020

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
2:21 صباحًا - 4 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

يوم الحسم في تونس.. حكومة جديدة أم انتخابات

3:05 مساءً - 19 فبراير, 2020
A A
الانتخابات في تونس
192
VIEWS

ساعات قليلة، لا تتجاوز الأربع وعشرين ساعة، تفصل تونس عن طي صفحة أزمتها السياسية، التي تعتبر الأسوء منذ نيلها الاستقلال عن فرنسا، والتي سيعرف بعدها التونسيون بعد انتظار لأشهر طويلة، أي الطرق ستسلكها بلادهم، اعتبارات من غدٍ – الخميس، هل ستشهد حكومة جديد، برئاسة “إلياس الفخفاح”، أم قرار بحل البرلمان وانتخابات مبكرة، ربما لا تساهم كثيراً في إنهاء الأزمة بشكل كامل، وسط التوازنات السياسية المسيطرة على المشهد المحلي.

صحف تونسية محلية، أشارت بدورها إلى أن الأمور بالنسبة لحكومة “الفخفاخ” تتجه إلى المزيد من التعقيد، مع مقاطعة أكبر حزبين تمثيلاً في البرلمان، وهما حركة النهضة الإسلامية وحزب قلب تونس، الأمر الذي يصعب من إمكانية الحصول على ثقة البرلمان، ويجعل من الحكومة في حال تمريرها ورقة في مهب الريح، قابلة للسقوط في أي لحظة، وأمام أي تحدٍ يوجهها.

واعتبرت الصحف في عناوينها الصادرة اليوم، أن “الفخفاخ” مصر على استبعاد قلب تونس من تشكيلته الحكومية، وهو ما اتخذته حركة النهضة ذريعة للتنصل من تأييد الحكومة، والتوجه نحو معارضتها، بوصفها حكومة لا تمثل التعددية الحزبية، وهو ما يرجح من وجهة نظرها إمكانية طرح سيناريو الانتخابات المبكرة، كأقرب حل للأزمة.

أما على الجهة الأخرى، فظهر توجه سياسي يتحدث عن مفاجآت الساعات الأخيرة، التي قد تفرز ولادة الحكومة، إلا انها ربطت ذلك، بمدى إمكانية انصياع “الفخفاخ” لطلبات حركة النهضة الحقيقية، التي تمررها من تحت الطاولة، تحت مسمى المطالبة بحكومة وحدة وطنية، وتذرعها بإقصاء حزب قلب تونس، الذي من المفترض أنه خصمها السياسي الأبرز.

متبنوا التوجه السابق أضافوا في تحليلاتهم: “النهضة تدرك تماماً أن الانتخابات المبكرة قد يفقدها أغلبيتها الضئيلة في البرلمان، وأنها في الانتخابات القادمة قد لا تتمكن من الحصول على نقاط قوة وعدد من المقاعد يمكنها من الدخول في الحكومة وبالتالي خسارة كل شيء، وهنا يمكن القول أن الانتخابات المبكرة قد يكون احتمال أكثر سوءاً للنهضة من الفخفاخ نفسه، وبالتالي قد تظهر هنا مفاجآت الساعات الأخيرة”.

واعتبر المحللون أن ضغط النهضة على الرئيس المكلف، جاء للحصول على حقائب وزارية أكبر وأكثر سيادية، وعلى رأسها الداخلية والعدل، اللتين أكد الفخفاخ أنهما ستذهبان لشخصيات مستقلة، وهو ما لم يرق للنهضة، التي تعاني من أزمة الجهاز السري التابع لها والمتهم بتنفيذ اغتيالات ضد معارضن سياسيين لها، على حد وصف المحللين، الذين أضافوا: “العدل والداخلية مسألة حياة أو موت للنهضة ولذلك تقاتل عليهما، وتضغط على الرئيس المكلف لعقد تسوية معه بحصولها على الحقيبتين المذكورتين، مقابل الدعم في البرلمان”.

ويعتبر غدٍ – الخميس، آخر مهلة أمام رئيس الحكومة التونسية المكلف، “إلياس الفخفاخ” لتقديم حكومته للرئيس التونسي، “قيس سعيد”، لطرحها على البرلمان لنيل الثقة، ضمن المدد المحددة في دستور البلاد.

وكان الرئيس التونسي، قد أكد أنه سيتجه نحو حل البرلمان والدعوة لانتخابات تشريعية جديدة، في البلاد، إن لم يتمكن رئيس الحكومة المكلف من تشكيل حكومته ونيل ثقة البرلمان.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: تونسحركة النهضةحزب قلب تونسالانتخابات التونسية

Related Posts

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
سياسة

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
711
الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
275
ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً
الشرق الأوسط

ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً

12:23 مساءً - 26 نوفمبر, 2022
204
أزمات تونس السياسية والاقتصادية تضاعف من تدفق المهاجرين نحو أوروبا
تقارير

أزمات تونس السياسية والاقتصادية تضاعف من تدفق المهاجرين نحو أوروبا

10:37 مساءً - 11 نوفمبر, 2022
193
تونس.. قِبلة المهاجرين ومصدرهم
تقارير

تونس.. قِبلة المهاجرين ومصدرهم

9:44 مساءً - 12 سبتمبر, 2022
195
مستقبل حركة النهضة في ظل الدستور التونسي الجديد
تقارير

مستقبل حركة النهضة في ظل الدستور التونسي الجديد

6:28 مساءً - 26 أغسطس, 2022
197
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية