• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
القوى الأمنية الفلسطينية

“​عباس” يدعو للسّلام مع إسرائيل.. على طريقته!

8:56 صباحًا - 12 فبراير, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
2:47 مساءً - 4 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

“​عباس” يدعو للسّلام مع إسرائيل.. على طريقته!

القوى الأمنية الفلسطينية

تتجه السلطات الفلسطينية المعارضة لصفقة القرن ومشروع السلام الأمريكي، لمخاطبة العالم والإسرائيليين، عبر أروقة الأمم المتحدة في محاولة للتوصل لحل وسط يخفف من تبعات وأعباء القرار الأمريكي الأخير.. هذا ما يحمله خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، الذي شهد قبلًا تخفيفًا في لهجة وحدّة مشروع القرار الفلسطيني الذي قدمته تونس واندونيسيا إلى المجلس لرفض الصفقة.

وخاطب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الشعب الإسرائيلي خلال كلمته بمجلس الأمن، مساء الثلاثاء، قائلا إن مواصلة الاحتلال والاستيطان والسيطرة على شعب آخر “لن يصنع لكم أمنا ولا
سلاما”.

وأضاف عباس أن “السلام بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي لا يزال أمرا يمكن تحقيقه”، لافتا إلى أن السلطة الفلسطينية “لم تترك فرصة لتحقيق السلام إلا وأخذت بها بجدية، لأن تحقيق السلام مصلحة لشعبنا”.

وفي حديثه عن خطة ترامب للسلام، أكد عباس الموقف الفلسطيني الرافض لها، مضيفا أن الفلسطينيين “سيواجهون تطبيق الصفقة الأمريكية التي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية على أرض الواقع”.

وأكد عباس أن الرفض الواسع للصفقة الأمريكية يأتي بسبب “مخالفتها للشرعية الدولية، وتضمنها مواقف أحادية الجانب”، مشيرا إلى أن “الخطة الأمريكية المطروحة ألغت الشرعية الدولية ولا يمكنها تحقيق السلام”.

وتساءل عباس عن الجهة التي تقدم النصح للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بشأن ما اتخذه من إجراءات ضد الجانب الفلسطيني، قبل أن يدعو الرباعية الدولية لعقد مؤتمر للسلام لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.

وفي سياق متصل، نفت السلطة الفلسطينية تقارير حول سحب مشروع قرار لرفض خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام في الشرق الأوسط بمجلس الأمن.

وكانت مصادر دبلوماسية غربية قالت إن الفلسطينيين سحبوا طلب تصويت على مشروع القرار بشأن الخطة المعروفة باسم “صفقة القرن”، والذي كان مقررا طرحه أمام مجلس الأمن الثلاثاء، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

وقال صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية بيان له مساء اليوم الاثنين، إن التقارير “ليس لها أي أساس من الصحة”، وأضاف، أن “مشروع القرار موزع ولا يزال قيد التداول، وعندما تنتهي المشاورات ونضمن الصيغة التي قدمناها دون انتقاص أو تغيير ثوابتنا سيتم عرضه للتصويت.”

وقال دبلوماسي، اشترط عدم ذكر اسمه، لوكالة الأنباء الفرنسية إن الولايات المتحدة مارست “ضغوطا قوية جدا” على بعض الدول في مجلس الأمن، بما في ذلك تهديدات بعقوبات اقتصادية.

وألقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس كلمة اليوم الثلاثاء في مجلس الأمن الدولي، يشدد فيها على “رعاية دولية متعددة الأطراف” لمفاوضات السلام مع الاسرائيليين، بحسب بيان لوزارة الخارجية الفلسطينية.

وقالت الخارجية الفلسطينية في البيان إن عباس “يتوجه لمجلس الامن ليطرح مجددا رؤيته” التي “تقوم بالأساس على رعاية دولية متعددة الاطراف للمفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي”.

هذا وقدم الفلسطينيون خلال الأيام الماضية بواسطة تونس وإندونيسيا اللتين تشغلان مقعدين غير دائمين في مجلس الأمن، مشروع قرار إلى المجلس يدين “صفقة القرن” ويعتبر أن “خطة السلام تنتهك القانون الدولي والمعايير المرجعية لحل دائم وعادل وكامل للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني” إلا أنه وتحت ضغوط أمريكية تم إدخال سلسلة تعديلات على النص تجنبت ادانة الولايات المتحدة.

من جهتها، أوضحت مصادر دبلوماسية أن المشروع، الذي قدمته إندونيسيا وتونس، قد لا يحظى بدعم تسعة من أعضاء المجلس من أصل خمسة عشر، وهو الحد الأدنى المطلوب لتبنيه من دون أن يلجأ أحد الأعضاء الدائمين إلى حق النقض (الفيتو).


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: إسرائيلالأمم المتحدةالقضية الفلسطينيةخطة السلام الأمريكيةصفقة القرنفلسطينمحمود عباس

Related Posts

تقارير

عين على أوروبا #16

5:49 مساءً - 15 نوفمبر, 2022
4
تقارير

عين على أوروبا #14

8:12 مساءً - 19 أكتوبر, 2022
1
تقارير

نهج ألماني جديد تجاه مصر السيسي

8:05 مساءً - 10 أغسطس, 2022
9
أذا ما استخرج لبنان الغاز من بحره، عن أي طريق سيصدّره؟
تقارير

أذا ما استخرج لبنان الغاز من بحره، عن أي طريق سيصدّره؟

8:02 مساءً - 31 يوليو, 2022
5
التحالف العسكري العربي الإسرائيلي.. القيادة لمن؟ القيادة الإسرائيلية موضع شك
تقارير

التحالف العسكري العربي الإسرائيلي.. القيادة لمن؟ القيادة الإسرائيلية موضع شك

4:43 مساءً - 30 يوليو, 2022
0
العوامل التي ساهمت في إفشال الربيع العربي!
مقالات

العوامل التي ساهمت في إفشال الربيع العربي!

8:25 مساءً - 1 يوليو, 2022
0
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية