• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
38 غارة إسرائيلية على سوريا خلال 6 أشهر… متى الرد؟

38 غارة إسرائيلية على سوريا خلال 6 أشهر… متى الرد؟

6:06 مساءً - 5 يونيو, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
3:27 مساءً - 20 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

38 غارة إسرائيلية على سوريا خلال 6 أشهر… متى الرد؟

6:06 مساءً - 5 يونيو, 2020
A A
38 غارة إسرائيلية على سوريا خلال 6 أشهر… متى الرد؟
192
VIEWS

سوريا (مرصد مينا) – بلغ عدد الهجمات التي شنتها الطائرات الإسرائيلية على سوريا، أو مراكز ومواقع تابعة للميليشيات الإيرانية وحزب الله اللبناني، منذ بداية العام الجاري، وحتى تاريخ آخر استهداف وقع ليل أمس 38 غارة، أيّ بمعدل أكثر من ست غارات شهرياً.

ويؤكد الرقم؛ أن إسرائيل كثفت من هجماتها وعملياتها في مختلف الجغرافية السورية، التي تحكم في أجوائها كلاً من الولايات المتحدة الأمريكية عبر التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش»، وروسيا الحليف الرئيس للنظام السوري، إذ طالت الهجمات مطارات ومواقع عسكرية وشحنات ومستودعات أسلحة وذخائر وآليات عسكرية ورادارات وبطاريات دفاع جوي، ومراكز للبحوث العلمية، وحسب الأرقام الصادرة عن المراكز الحقوقية والمراصد، فإن الضربات الإسرائيلية خلال النصف الأول من العام 2019، تسببت في «مقتل 11 مدنيا، إضافة إلى مقتل 27 من قوات النظام، فيما كانت الحصيلة الأعلى للقتلى من نصيب الميليشيات الإيرانية وعناصر حزب الله والمليشيات العراقية وخاصة الحشد الشعبي، إذ بلغت حصيلة قتلى هؤلاء المجموعات التي قاتلت مع النظام السوري نحو 200 قتيلاً».

الأرقام الإسرائيلية بالآلاف!

ومنذ عام 2011، قصفت إسرائيل مراراً أهدافاً داخل سوريا، غير أنها نادراً ما تحدثت عن تلك الضربات بشكل رسمي، إلا أنها في الفترة الأخيرة لم تعد تتبناها فقط؛ وإنما تتباهى فيها؛ وهذا ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي أكد أن سلاح الجو الإسرائيلي هو الذي هاجم مئات المرات أهدافا تابعة لإيران وحزب الله، وأن إسرائيل عازمة أكثر من أيّ وقت مضى على العمل ضد إيران وحزب الله، بالتزامن مع تصريح آخر لمصدر عسكري في أيلول/ سبتمبر الماضي، حين أعلن أنها شنت مائتي غارة في سوريا خلال 18 شهراً ضد أهداف أغلبها إيرانية.

لكن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، غادي إيزنكوت، خلال حديثه عن الضربات الإسرائيلية في سوريا، ذهب إلى أبعد من ذلك، وأعطى أرقاماً مرعبة خلال إحدى مقابلاته مع صحيفة «نيويورك تايمز» حين أكد أن «إسرائيل ضربت آلاف الأهداف الإيرانية في سوريا دون أن تعلن ذلك»، وأوضح «إيزنكوت» أثناء حديثه أن إيران «أنفقت نحو 16 مليار دولار في سبع سنوات لإنشاء المليشيات في سوريا، لكنها فشلت بسبب الهجمات الجوية الإسرائيلية».

ضربٌ لمعظم المناطق

وفقاً لحديث رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، غادي إيزنكوت، فإن الضربات الإسرائيلية وهجماتها جغرافياً، طالت مختلف المدن والمحافظات السورية، إذ تبين خارطة الهجمات أنها استهدفت العاصمة دمشق ومحيطها عبر استهداف محيط مطار دمشق الدولي، ومركز البحوث العلمية في جمرايا بريف دمشق الجنوبي الغربي، ومطار المزة العسكري واللواء 75 وغيرها من المواقع التابعة لدمشق وريفها، كما استهدفت مناطق الجنوب السوري، وتحديدا محافظات القنيطرة والسويداء ودرعا، إذ هاجمت قواعد قرب الحدود مع الجولان السوري المحتل، ومحيط مطار الثعلة بريف السويداء الغربي، وقرى في ريف القنيطرة، وقاعدة الحارة بدرعا.

أما في الشمال والوسط؛ وخاصة الأهداف الموجودة في محافظات حمص حلب وحماة وإدلب، فقد قصفت إسرائيل «مدرسة المحاسبة في مدينة مصياف، ومركز تطوير صواريخ متوسطة المدى في قرية الزاوي، ومعسكر الطلائع في قرية الشيخ غضبان بريف مصياف، ومطار التيفور العسكري ومطار الضبعة بريف حمص الغربي ومطار الشعيرات، فيما اقتصر القصف في حلب على استهداف معامل الدفاع بمنطقة السفيرة جنوب شرقي حلب، ومنطقة الشيخ نجار بضواحي حلب المدينة ذاتها»، وفقاً لمّا نقلته «إرم نيوز» أيضاً.

وفي المحافظات الشرقية، كانت الضربات والهجمات جميعها من نصيب مدينة دير الزور وريفها، باستثناء واحدة أو اثنتين كانتا في حدود محافظة الرقة، واستهدفت تلك الهجمات كلاً من «مركز الإمام علي ومنطقة الحزام الأخضر والمنطقة الصناعية، وفي قرية العباس بالقرب من مدينة البوكمال، والمعبر الحدودي مع العراق، ومنطقة الهري، ومواقع أخرى في منطقة البوكمال بريف دير الزور الشرقي»، وهذه معظمها كانت لمواقع ميليشيات إيرانية أو الحشد الشعبي العراقي.

الضربة الأخيرة

شنت إسرائيل الليلة الفائتة، هجمات ضد مواقع مؤسسة معامل الدفاع التابعة للنظام السوري، وأكدت مصادر خاصة، لــ«مرصد مينا» أنها الغارة أسفرت عن «مقتل تسعة أشخاص بينهم خمسة إيرانيين، إذ استهدفت منطقة يُسيطر عليها جيش نظام الأسد وقوّات إيرانيّة».

وأوضحت المصادر أن الغارات «استهدفت معامل الدفاع ومركزاً للبحوث العلمية لتصنيع صواريخ أرض-أرض قصيرة المدى في منطقة مصياف في ريف حماة الغربي، تستخدمه إيران لتطوير صواريخ»، مشيراً إلى أنّ «المنطقة المستهدفة يتواجد فيها إيرانيين».

من جانبها، أعلنت وكالة الأنباء الرسمية، «سانا» التابعة للنظام السوري، ليل الخميس، أن «الدفاع الجوي تصدى لعدوان إسرائيلي في ريف حماة» مؤكدة أن الغارة «حدثت في أجواء مصياف بريف حماة، دون الكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرائيلي». كما أشار الإعلام السوري الرسمي، إلى أن المقاتلات الإسرائيلية حلقت فوق لبنان في طريقها لضرب أهداف بمحافظة حماة في الشمال الغربي.

النظام والرد المؤجل

في آخر حديث له؛ ورداً على الضربات الأخيرة التي طالت مطار دمشق الدولي، أكد مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، أنه «إذا لم يتخذ مجلس الأمن إجراءات لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية، فإنها ستمارس حقها الشرعي بالدفاع عن النفس، ورد العدوان الإسرائيلي على مطار دمشق الدولي المدني بمثله على مطار تل أبيب». هذا الرأي والتهديد الذي قيل وكرر عشرات المرات رداً على جميع الهجمات التي تعرضت لها سوريا، حتى أصبح المواطن العادي حافظاً عن «ظهر قلب» للديباجة المعروفة التي يطلقها النظام عند كل غارة وضربة والتي تقول: «سنرد في الزمان والمكان المحددين».

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: سورياإسرائيلالولايات المتحدةالنظام السوريالميليشيات الإيرانيةغارات إسرائيل على سوريا

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
Featured

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
212
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
207
سياسة

الدعاية التي ترعاها الدولة كإجراء للاستجابة للأزمات من قبل نظام أردوغان

1:50 مساءً - 15 فبراير, 2023
266
تقارير

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
241
حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً
الشرق الأوسط

حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً

3:53 مساءً - 27 ديسمبر, 2022
219
إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد
الشرق الأوسط

إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد

5:44 مساءً - 15 ديسمبر, 2022
221
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية