• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
تقرير – الانتخابات التركية المبكرة…لماذا؟.

تقرير – الانتخابات التركية المبكرة…لماذا؟.

8:55 مساءً - 24 مايو, 2018
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
11:36 مساءً - 21 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

تقرير – الانتخابات التركية المبكرة…لماذا؟.

8:55 مساءً - 24 مايو, 2018
A A
تقرير – الانتخابات التركية المبكرة…لماذا؟.
192
VIEWS

مهيار حسن: كاتب ومحلل.

يتحدث هذا التقرير عن الذكاء الذي استخدمه أردوغان وحزبه للسيطرة على مفاصل الدولة التركية؛ كما يبين قدرة أردوغان على فهم المتطلبات التي لا تجعل حزبه يصطدم مع المؤسسات والمجتمع التركي؛ ولا مع المجتمع الدولي؛ ويفترض الكاتب في تحليله أن أردوغان مارس الخديعة مع الطرفين للسيطرة على مفاصل الدولة التركية ولهذا دعا إلى انتخابات مبكرة حتى يكمل سيطرته تماماً على الحكم من خلال محاور:

  • أسئلة استنكارية عن أسباب الانتخابات المبكرة.
  • الذكاء الأردوغاني في اللعب مع الأطراف الأخرى.
  • هل يريد أردوغان أسلمة الدولة التركية حقاً.
  • تركيا في الربيع العربي.
  • العلاقة مع المعارضة السورية.

المدخل

أسئلة استنكارية عن أسباب الانتخابات المبكرة

كان مفاجئا نوعا ما أن يدعو الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى انتخابات مبكرة. تأتي المفاجأة من كون أن موعد الانتخابات بعيد نسبيا، ومن كون أن السلطة تحكم وتمسك بكل مفاصل السلطة، ومن كون أن الرئيس التركي أردوغان قد أمسك بمفاصل السلطة والبلاد، فلم هذه الانتخابات إذن؟ وهل من علاقة بينها وبين مشروع أردوغان الطموح بإعادة الخلافة العثمانية وإحياء المشروع العثماني القديم لأنقرة، وهل من صلة ما بين هذا والإخوان المسلمين في العالمين العربي والإسلامي؟

الذكاء الأردوغاني في اللعب مع الأطراف الأخرى

إن تأمل السيرورة التاريخية لكل من رجب طيب أردوغان وحزب العدالة والتنمية، توضح بما لا يترك مجالا للشك النوايا الحقيقية لتيار الإسلام السياسي وعلى رأسه تنظيم الإخوان المسلمين العالمي، فالزعيم التركي وتياره (العدالة والتنمية) انبثقا أساسا من حزب الفضيلة الإسلامي (وهو فرع من تنظيمات الإخوان المسلمين) الذي كان يرأسه نجم الدين أربكان، إذ كان كل من عبد الله غول ورجب طيب أردوغان مجرد تلميذين نجيبين لأربكان قبل أن يخرجا من عباءته سياسيا دون أن يخرجا من عباءته دينيا، ولكن كيف ذلك؟

بعد الانتكاسات الكبرى التي تلقاها حزب الفضيلة بقيادة أربكان في تسعينيات القرن الماضي على يد العسكر التركي الذي كان يدرك النوايا الإخوانية، أدرك كل من غول وأردوغان أنه يستحيل الانتصار على العسكر وإبعادهم عن السلطة دون امتلاك نفس اللعبة التي يمتلكها العسكر، أي إخفاء الأجندة الحقيقية لهم والتقدم بمظهر الحداثة، وذلك لسببين اثنين، أولهما أن الشارع التركي بعيد كل البعد عن احتضان مشروع إسلامي ظلامي قروسطي، ولأن السلطة تملك مفاتيح المجتمع وتعرف كيف تخيفه من الإسلام السياسي، مضافا لهما سبب ثالث يتمثل بأن الواقع الدولي لا يقبل بالإسلام السياسي، الأمر الذي دفع أردوغان وغل لتشكيل حزب العدالة والتنمية الذي قدّم نفسه باعتباره حزبا ليبراليا ديمقراطيا بخلفية إسلامية، بالتوازي مع العمل على فتح صلات مع الغرب، وخصوصا أميركا، لإقناعهم بأنه يمكن للإسلام السياسي أن يكون بديلا سلطويا أفضل من العسكر وأنه يمكن له أن يخدم الكمبرادور العالمي بشكل أفضل مما يفعل العسكر الذي أصبحت رائحة استبداده مخيفة ومقلقة لحماته وداعميه في الغرب.

هل يريد أردوغان أسلمة الدولة التركية حقاً

وهكذا، عبر دعم غربي وعمل سياسي طموح تمكن أردوغان وغل من الوصول إلى سدة السلطة بعد انتخابات نزيهة، إذ استفاد الحزب من فساد العسكر التركي وتراجع شعبتيه، ومن حاجة المجتمع التركي للتغيير وأيضا من حاجة الاقتصاد للتجدد، وهكذا بدأت مرحلة جديدة، بتنا نقرأ عنها أنذاك، تحت اسم النموذج التركي حينا، والنموذج الإسلامي الديمقراطي حينا أخر، حيث لعبت الأجندة الإعلامية دورا كبيرا في ترويج هذا “المنتج”، لتبدأ تركيا تتقدم في عدة محاور، الولاء للغرب، التقدم في الإقليم، ضرب المعارضة، تحجيم العسكر، إخفاء الأجندة الإسلامية إلى أبعد حد ممكن والظهور بمظهر الحداثة والديمقراطية، وكسب قلوب شرائح الشعب، وهو ما بينته الانتخابات التي جرت في تركيا منذ ذلك الوقت حتى اليوم، حيث فاز الحزب بهذه الانتخابات، محققا نتائج جيدة.

تركيا في الربيع العربي

الربيع العربي كان حدثا مفصليا، إذ وجد رعاة المشروع التركي الإخواني أن الوقت حان لإعلان الأجندة والعمل من جديد، ولهذا كان العمل بين الداخل والخارج، ففي الداخل لابد من إقصاء الخصوم وعلى رأسهم حلفاء الأمس ومنهم فتح الله غولين الذي كان حليفا أساسيا لاردوغان، إذ لولا التحالف بين غولين وحزب العدالة والتنمية لما تمكن أردوغان من الإمساك بالسلطة. ولكن أردوغان الطموح، والحامل لفكرة استعادة الخلافة والإرث العثماني، يدرك قبل غيره أن شركاء الإيديولوجية هم الأكثر خطرا على مشروعه، لأنهم ينافسونه على القاعدة الشعبية الإسلامية، ولهذا كان لا بد من إقصائهم بعد استنفاد المهمة التي استخدموا لأجلها، وهكذا عمل أردوغان على تخيير الإسلاميين الترك بين الانضواء تحت رايته أو الحرب المعلنة، وبعد تمكنه من تنظيف الساحة الإسلامية التركية، انتقل لمواجهة خصومه في الأحزاب الأخرى والقطاعات الاخرى، وعلى رأسهم الجيش الذي تمكن أردوغان من لي ذراعه وتحويله إلى مجرد أداة في خدمة مشروعه السلطوي من جهة والإمبراطوري من جهة.

وبعد استحواذه على الإعلام باتت طريقه ممهدة نحو مواجهة الجميع، وقد جاءت محاولة الانقلاب العسكري ضده لتخدم مشروعه بشكل كبير، إذ تحت ستار مواجهة الانقلابيين عمل على تصفية كل خصومه والتقدم أبعد في إطار الهيمنة على المجتمع، إذ عمد بعدها لاستغلال أمر الانقلاب في الحصول على تفويض دستوري يخوله التحكم بالبلاد كليا، وذلك من خلال دعوته للتصويت على التعديل الدستوري بتغيير شكل النظام، وهو الأمر الذي فاز به أردوغان بمشقة دفعت معارضيه للقول أن هناك تزوير للاستفتاء التركي من قبل حزب العدالة الذي هيمن على كل البلاد.

العلاقة مع المعارضة السورية

بعد هذا الفوز، بات الطريق مفتوحا نحو تحقيق المشروع الأردوغاني، إذ بدأت تظهر بوضوح النوايا العثمانية بشكل واضح وعلني وبشكل عملي، إذ في بداية عام 2011 كان الإعلان يتم على المستوى الإيديولوجي وحاول التقدم بعض الخطوات عمليا من خلال دعم الفصائل الجهادية والإسلاموية في سورية، إلا أن مقتل السفير الأميركي في ليبيا ورفع الغطاء عن الإسلام السياسي إقليميا ودوليا، بعد تمدد داعش وظهور مشكلة اللجوء والهجرة، ما دفع أردوغان إلى الانكفاء منتظرا اللحظة الثانية التي رأينها عمليا في تدخله في عفرين، والتي تعتبر الخطوة الفعلية الأولى في رحلة الألف ميل التركية نحو تحقيق الامبراطورية العثمانية.

بعد أن تمكن أردوغان من السيطرة على عفرين وبعد أن أجبر القوات الكردية على الرحيل عنها، بات في موقع أقوى سياسيا وعسكريا، فهو استعاد المبادرة في سورية وبات ركنا أساسيا من أي اتفاق مع كل من روسيا وإيران ولاحقا ستنضم واشنطن لهم عاجلا آم آجلا، وذلك بعد طول تخبط في المسألة السورية، الأمر الذي أسكت منتدقيه ومعارضيه، خاصة أن الأثمان المدفوعة في عفرين قليلة جدا إذا ما قيست بالمعارك التي يشهدها الإقليم، وإذا ما قيست بالأثمان التي تدفعها طهران في سورية.. هنا بات أردوغان في وضع قوي داخليا وقوي خارجيا، ما يعني أن عليه قطف أثمان ذلك، ولهذا دعا إلى انتخابات مبكرة، فهو يدرك أن المعارضة ضعيفة وغير قادرة على المواجهة، ومؤسسات الدولة والأمن والجيش والشرطة والإعلام… باتت كلها رهينة يديه، فيما تبدو يد الخارج مغلولة تخوفا من ملفي اللاجئين وداعش، وهما الملفين الذين يمسك بهما أردوغان جيدا، ليهدد بهما الغرب الحائر بين الحفاظ على الدكتاتوريات أو دفع أثمان التغيير الصعب: إرهابا ولجوءا وفوضى متنقلة، ويبدو أن الغرب اختار الوقوف في معسكر الثورة المضادة، وهو ما يتيح لأردوغان التقدم أبعد نحو تحقيق حلمه العثماني.

ما سبق يوضح بما لا يدع مجالا للشك، الآليات التي بات أردوغان يعمل من خلالها، ويوضح أكثر من ذلك الآليات التي ينتهجها الإخوان المسلمين للهيمنة والسيطرة، فالهدف الأبعد هو إعادة الخلافة العثمانية إلى اسطنبول التي قد يعيد أردوغان جعلها عاصمة الخلافة العثمانية، فهل يفعل؟.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: تركياالربيع العربيالمعارضة السورية

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
Featured

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
375
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
التطرف

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
سياسة

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
424
سياسة

أردوغان يراوغ الناتو – بمساعدة أوربان في المجر

6:39 مساءً - 15 فبراير, 2023
344
سياسة

الدعاية التي ترعاها الدولة كإجراء للاستجابة للأزمات من قبل نظام أردوغان

1:50 مساءً - 15 فبراير, 2023
267
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية